رئيس التحرير
يزيد الفقيه
Slide
Slide
Slide
Search
Close this search box.

بهدوء ودون تعصب : هل محمد الاهجري أقوى من مجلس إدارة اللجنة الاولمبية ؟

السؤال : ماالذي يمنع حضور الوزير البكري اولمبياد باريس !
اين “الكتلة الجنوبية” في مجلس ادارة الاولمبية مما يحدث من استقصاد للوزير البكري !

*وصلت الى العبدلله ردود افعال مختلفة  غاضبة ومتعصبة.. هادئة ومتزنة .. حيال ما نشرته وكتبته بخصوص اهجرينو اللجنة الاولمبية ورفضه لسفر الوزير البكري الئ اولمبياد باريس القادم .

*حاول البعض المغالطة والتبرير بطريقة او باخرئ الدفاع عن اهجرينو خاصة من اعضاء مجلس ادارة اللجنة الاولمبية الذين حاولوا التلاعب بالكلام على طريقة يدخلك البحر ويخرجك عطشان او يحول لك البحر الى طحينية !

*حاولت الايضاح لهم انني مع الفكرة برمتها ولست مع الاستاذ نايف البكري لاسمه او لشخصه ..

*لست ضد اهجرينو لشخصه بل ضد طريقته واسلوبه وادارته للامانة العامة واللجنة الاولمبية بمزاجية وشخصنة انفرادية بالقرار بعيدا عن العمل الجماعي المفترض .

* انا ضد قرار او توجه اهجرينو بعدم حضور وزير الشباب والرياضة في اليمن الاولمبياد العالمي ..ذلك ان هذا البعثة تمثل هذا الوطن والوزير هو الرجل الاول بالرياضة اليمنية ومن حقه كاستحقاق ان يكون اول الحاضرين. 

* ليس من حق اهجرينو ان يبرر عدم حضوره بعدم عضويته بمجلس الادارة فهذا منطق سخيف وعذر اقبح من ذنب .!

* امتلك اسماء وفود اليمن الذين سافروا وشاركوا في دورات سابقة ومن ضمنهم وزراء للشباب يمناصبهم وشخصيات رياضية معروفة ..وبالتالي فان الوزير البكري له الاحقية والاستحقاق بالحضور بدون اي تبريرات سخيفة او مبررات غير واقعية !

* الشيء الاخر ..يحاول اهجرينو الكذب جهارا نهارا ان البعثة محددة وهذه كذبة سخيفة كعادته ..اذ ان هناك في كل بعثة ضيوف شرف كما ان رئيس البعثة له حرية اختيار ضيف آخر معه كما هي ايضا للامين العام للجنة الاولمبية ان يختار ضيف آخر معه الئ جانب بقية البعثة ..

*هل تستكثرون علئ وزير الشباب والرياضة في اليمن الحضور كضيف شرف اذا كنتم لا تريدونه رئيسا للبعثة اليمنية !

* بهدوء وبدون تعصب ..ما الذي يمنع ان يكون الوزير البكري رئيسا للبعثة اليمنية او ضيف شرف في اولمبياد باريس 

*ايضا اين هي “الكتلة الجنوبية” في مجلس ادارة اللجنة الاولمبية اليمنية مما يحدث من استقصاد للوزير البكري من قبل اهجرينو الجراف الاشرف ..!

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Email
Telegram

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *