رئيس التحرير
يزيد الفقيه
Slide
Slide
Slide
Search
Close this search box.

من الاعلاميين زملاء ظلموا

هناك الكثير من الزملاء الأعلاميين لم يتحصلوا على فرصة السفر مع منتخباتنا الوطنية في المشاركات الخارحية ولم يستفيدو من فوائد السفر أبدا وبعضهم طول حياته لم يركب طائرة ولاحتى باص نقل بري (سياحي) والبعض الآخر ضاقت منهم المطارات…. والمضيفات… 

أصبحوا كل موظفين الطائرة والمطار يعرفهم وكذلك أصحاب الجوازات….وهؤلاء مكررين مع كل سفرية للمنتخب أذا ماهو منسق آعلامي يكون مرافقا ضمن البعثة المهم خانته موجودة في أي وقت مافي هناك فرق إطارة الأمام رجعناها للخلف مهما أختلفت التسمية منسق او غيره …

هؤلاء الزملاء أظن وليس كل الظن إثم بإنهم لهم وساطة قوية وليس كنحن المساكين على طريقة خليك بالبيت…وممنوع من مرافقة أي بعثة إلى الخارج حتى لاتصيب بالإنفلونزا من تغيير الجو!! 

لانك لست من المتعودين على ركوب الطائرة والسفر و فوائده…..هنا لم أعرف ماهي الإسباب التي حالة دون سفر بعض الأعلاميين وحرمانهم من مرافقة المنتخبات الوطنية ماعدا إشخاص وجوهم مكرره وهم أقل خبرة في المجال الأعلامي لاتتعدى العشرون عاما خبرتهم وليس كمن أبيض شعر حاجبيه ومقدمة الرأس.. 

مانتمناه هو النظر إلى الزملاء  الذين حرموا من مرافقة المنتخبات الوطنية ولم تكن لهم وساطة من مسؤولا ذات مستوى رفيع أو عضوا صغيرا من أعضاء الأتحاد المؤقر اومن العاملين عليها…

*قبل أيام في أحد الندوات الصحفية كان لي الشرف اللقاء بمجموعة من زملاء الحرف الرياضي وأثناء الأستراحة دار الحديث عن السفر ..ومرافقة المنتخبات والأندية اليمنية مع الأسف لم يسافر أي واحدا منهم الا للعلاج فقط…

مع أنهم أعلاميين لهم باع طويل في مهنة المتاعب وذات خبرة صحفية في كتابة المقالة والتقرير واللقاءات الصحفية عكس البعض لايعرف يصيغ خبر. وأنما يكتفي بالتصوير السلفي…
 

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Email
Telegram

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *